وقيت بنفسي خير من وطئ الحصا |
ومن طاف بالبيت العتيق وبالحجر |
رسول إله خاف أن يمكروا به |
فنجاه ذو الطول الاله من المكـــــــــر |
وبات رسول الله في البيت آمنا |
موقّىً وفي حفظ الاله وفي ســــــــــــــتر |
وبتّ اُراعيهم ولم يتهمونني |
وقد وطنت نفسي على القتل والاســــر |
إنّ أوّل من شرى نفسه ابتغاء رضوان الله، علي بن أبي طالب عليه |
السلام ، عند مبيته على فراش رسول الله(صلى الله عليه وآله
|
وسلم) |