الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية قصص وعبر
القصص الاسلامية
الادعية الادعيةوالزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
مواقع اسلامية
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز

 

محطات للتأمل 5


قليل من وقتك رشحنا لافضل المواقع الشيعية ان احببت شكر لكم

مشاركات الدكتور هادي الوراق

اضاءات في الطريق

قال الباقر (عليه السلام) : ادع بهذا الدعاء وأنا ضامنٌ لك حاجتك على الله : اللهمّ !.. أنت وليّ نعمتي ، والقادر على طلبتي ، وتعلم حاجتي !.. فأسألك بحقّ محمد وآل محمّد لمّا قضيتها لي

 
إذا رأيت قلبك يهتز سرورا أو حزنا بحسب ما يرد عليك مما جرى على أهل البيت (ع) فاعلم إن قلبك من القلوب التي لا تموت يوم تموت فيه القلوب . وإلا فاعلم أن هناك خللا ، فاكتشف سببه

قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : إن الله تبارك وتعالى اطّلع إلى الأرض فاختارنا ، واختار لنا شيعة ينصروننا

، ويفرحون لفرحنا ، ويحزنون لحزننا ويبذلون أموالهم وأنفسهم فينا ، أولئك منّا وإلينا

 

التفويض إلى البصير بالعباد

يختم الحق قوله في: { وأفوض أمري إلى الله } بذكر ( العباد ) ..ومن ذلك يستشعر أن الحق المتعال ( يصرّف ) شؤون الفرد المفوض للأمر إليه ، من خلال ( سيطرته ) على العباد ، بمقتضى مولويته المطلق و إحاطته بشؤون الخلق أجمعين ..فالحق - الذي فوض إليه العبد أمر الرزق مثلا - هو البصير بكل العباد ، فيختار منهم من يكون سببا لسوق الرزق إلى ذلك المفوّض ..وهكذا الأمر في التزويج وغير ذلك من شؤون الحياة ، الجليلة منها والحقيرة .

 

الاستقرار الباطني..!!!

إن الذي لا يرتب علاقته بالمخلوقين ترتيباً إلهياً صحيحاً؛ سيعيش أزمة كبيرة حتى في علاقته وتقربه إلى الله سبحانه وتعالى.. فالمؤمن في حركته التكاملية، يحتاج إلى حالة من حالات الاستقرار الباطني.. فإذا كانت الصلاة الظاهرية لا تؤدى في مكانٍ متأرجح، فكيف بالصلاة الباطنية، وكيف بالحركة التكاملية؟.. وبالتالي، فإن الإنسان الذي لا استقرار له في الحياة: سواءً في الجانب المعيشي، أو في الجانب الاجتماعي؛ هذا الإنسان لا يمكنه أن يكون مستقراً، أو دائباً في حركته التكاملية.. قال الصادق (ع): قال سلمان (رض): (إنّ النفس قد تلتاث على صاحبها، إذا لم يكن لها من العيش ما تعتمد عليه.. فإذا هي أحرزت معيشتها؛ اطمأنت).. إذا كان فقدان لقمة الخبز والمعاش الكافي، يوجب للإنسان فقدان الطمأنينة، فكيف بالاستقرار الزوجي؟..