القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية قصص وعبر
القصص الاسلامية
الادعية الادعيةوالزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
  مواقع اسلامية
خدمات لزوار الموقع
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز


قليل من وقتك رشحنا لافضل المواقع الشيعية ان احببت شكر لكم

 

ياالبصري صدقت بهذه النقطتين فقط لتؤكد وحدها فيدرالية الوسط والجنوب ضمانة لنا كشيعة

 

 

 

 

 

  كل العراقيين يتذكرون..وبعضهم بحث واطلع... على مرحلة تاريخية.. كان فيها الحشود المليونية الشيوعية..تحرك الشارع.. وتبرز على الساحة الجماهيرية العراقية.. وتكسح الانتخابات النقابية.. ولكن هذه الحشود.. لم تكن ضمانة.. لهذه الجماهير.. من الاضطهاد والضياع والتهميش.. والقتل والابادة.. الجماعية ..

    هنا ناخذ هذه العبرة.. بخصوص التظاهرات المليونية الشيعية بكربلاء بزيارة الاربعينية .. والتي تبرز ملايين الشيعة العراقيين في اضخم تجمع يحصل سنويا بالشرق الاوسط ..  بان تلك الجموع وابراز القوة.. رغم اهميته لنا كشيعة عراقيين..  ولكن ليس ضمانة لحماية شيعة العراق من التهميش والضياع والترمل والتيتيم والتعوق والتشرد والتهجير .... بل يجب وضع وتثبيت حقائق على الارض.. لحماية هذه الحشود.. وضمان استمراريتها.. وعدم تهميشها والتضيق عليها مستبقلا..

    رغم ان المقارنة بين الشيوعيين بالعقود الماضية.. وبين الشيعة الجعفرية العراقيين.. هي مجازية.. لان الطقوس الشيعية باقية منذ مئات السنين.. ولم تنقطع.. رغم الظلم والتهميش.. وهي عقيدة روحية دينية عقلية.. في شيعة العراق.. والعالم.. وليس مثل الشيوعية التي هي عبارة عن (اديولوجية) وقتية .. ظهرت بمرحلة زمنية.. وذبلت.. ولم تعد تحرك الناس.. وفشلت بالدول التي حكمت فيها.. وهي عقيدة سياسية وليست روحية .. وكذلك المقارنة تثبت من محور اخر.. كيف كان يتم تصفية الشيعة الشيوعيين.. في وقت يتم تخفيف الاحكام على السنة الشيوعيين.. لنفس التهم.. ويمكن الاطلاع على كتاب (الشيعة والدولة القومية) لحسن العلوي بهذا الخصوص.. والتي عرضها بالوثائق والوقائع..

  ولكن اخذنا المقارنة من باب هل الكثافة العددية.. والمظاهر الجماهيرية.. وجلوس بعض الاحزاب والشخصيات المحسوبة على شيعة العراق على الكراسي البرلمانية والحكومية.. .. هل هي ضمانة لحماية اتباعها  .. ماخذين بنظر الاعتبار كيف ان مشاركة بعض الشيوعيين ببداية الستينيات .. لم تكن ضمانة لهم.. بانقلاب ادى الى مجازر ضدهم.. وارسالهم بقطارات الموت.. والاغتيالات والتصفيات الجسدية..  اذن هل كانت تلك الحشود الجماهيرية ضمانة للقوى السياسية واحزابها..

الجواب بالطبع كلا.. فالكراسي والمكاتب زائله.. باي هزة..

   اذن على شيعة العراق ان يعون.. بان لا ضمانة لهم.. غير اقامة الكيان الموحد للوسط والجنوب فيدراليا.. لتثبيت حقيقة على الارض.. لحماية شيعة العراق.. وخاصة ان المحيط الاقليمي صرح علانية بالعداء ضد شيعة العراق .. ورفض بروزهم.. ووجود اربعين دولة سنية بالعالم.. سوف تنقض على شيعة العراق باي فرصة تسنح لها.. مع مخاطر انسحاب امريكي.. كان له دور في بروزنا كشيعة عراقيين.. ومخاطر الازمة الاقتصادية على امريكا وتركيزها على افغانستان... بدل العراق.. كلها تجعل امريكا قد تقبل باي حلول .. ووجود قوى سنية سياسية كالتوافق والحوار والصحوات السنية وتجمع القبائل بالموصل (الحدباء).. التي تجهر بالمطالبة بعودة البعثيين.. والدفاع عن حزب البعث..

    ونبين  لداود البصري.. الذي اختلف معه بكل ما طرح بموضوعه المعنون ( جماهير اللطم المليونية. .. لماذا لم تسقط صدام ).. ولكن اتفق معه فقط بان (التظاهرات المليونية ليست ضمانة لاتباعها).. وان بضع عشرات من (البعثيين) بدعم اقليمي .. ذات خلفية طائفية .. استطاعوا الوصول للسلطة والحكم.. ليقيمون مجازر ضد الشيعة العراقيين ويتبعون الارض المحروقة ضدهم كتجفيف اهوارهم..

     فكيف الحال والدعوة والمالكي حاليا يتفاوضون لارجاع عشرات الالاف من ضباط الحرس الجمهوري السنة من الانبار وصلاح الدين وتكريت والموصل.. علما ان هذا الحرس الجمهوري هم من مارسوا ابشع الجرائم ضد الشيعة بالجنوب والوسط بالانتفاضة.. واقترفوا المقابر الجماعية وساهموا ببقاء حكم البعث وصدام .. وكانوا الصفوة لدعم الهيكلية الطائفية العنصرية .. حتى سقوط صدام.. والمعلومات تؤكد بان المالكي وافق على ارجاع 23000 .. من هؤلاء.. ويمثلون حلقات ارتباط مع الدول الاقليمية التي يتواجد بها قادة هؤلاء الحرس الجمهوري القمعي..   التي فتح المالكي مكاتب للقاء قادتهم.. كالحمداني القائد في الحرس الجمهوري السابق..

وهنا اطرح تساؤلات لداود البصري بما اختلف معه بها:

1.  لماذا اختزل داود البصري.. ملايين الشيعة العراقيين الزاحفين الى كربلاء المقدسة.. في اربعينية الامام الحسين عليه السلام.. بمن (يلطمون ويضربون الزنجيل).. في وقت يشهد الله نسبة هؤلاء بالنسبة لجموع الشيعة.. لا تتجاوز الاقل من عشرة بالمائة...  مع احترامنا وعدم معارضتنا للطم وضرب الزنجيل.. لانها من مظاهر الحزن.. التي تمارس جماعيا... ككتل.. ..  حالكم حال الوسائل الاعلامية المعادية ضد شيعة العراق التي تظهر صور ضرب الرؤوس بادوات حادة.. وهؤلاء لا يمثلون واحد بالاف من الذهابين الى كربلاء.. محاولة من تلك الوسائل الاعلامية الطائفية السنية والقومية العنصرية ضننا منها انها تسيء لشيعة العراق.. والعالم.. متغافلة ملايين الشيعة الذين لا يمارسونها.. وان كان هي حرية شخصية لا تؤذي الاخرين.. ونرجو ان ينتبه البصري واهل السنة.. من ان ممارساتهم الطقوسية (الدروشة)... تتضمن اكل الزجاج وضرب البطون السيوف.. والمشي على الجمر.. وغيرها.. فاين البصري وغير البصري من اهل السنة منها..

2.  اعتبر داود البصري.. زحف ملايين الشيعة العراقيين الى كربلاء .. (توقف لنشاط الدولة وتسخيرها لهؤلاء الزوار) ؟؟؟ وهنا يطرح تساؤل..الم يطلع البصري.. على التقارير عن نشاط اقتصادي و تجاري واسع..بمناسبة اربعينية الامام الحسين عليه السلام... سواء للمناطق التي يمر بها الزوار..وكذلك للمدن والولايات (المحافظات)..التي يمرون عبرها.. من عمليات الشراء والبيع.. ورواج سوق الفواكه والسلع ببابل..  .. ونشاط تجاري كبير.. بكربلاء وعموم المحافظات الشيعية..

3.  لماذا يخشى البعض من المظاهرات المليونية الشيعية.. العراقية.. اليس لخوفهم من بروز الشيعة العراقيين على السطح.. واثبت حقيقة وجودهم رغم كل الاعادي والظالمين والرافضين لهم.. حقدا وكراهية.. ضد شيعة العراق.. اليس خوفا من دول تخشى من بروز الشيعة وكشف وجود شيعي باراضيها يتم تهميشهم واضطهادهم.. وخاصة ان تلك المظاهرات المليونية تفد اليها اعداد كبيرة من شيعة العالم.. تكشف مظلومية الكثير منهم في الدول التي يتواجدون فيها..

4.  دول تتصارع من اجل الحصول على استضافة بطولات كاس العالم بكرة القدم.. او البطولات الالومبية.. وتصرف مليارات الدولارات.. من اجل جذب بضعة مئات الالاف من الوافدين الاجانب.. وتقيم الفنادق والمؤسسات الخدمية بمليارات المليارات الدولارات.. فكيف الحال ونحن يفد سنويا الى كربلاء ملايين من الزوار.. وعشرات الالاف من الزائرين الاجانب..وبمجرد الاهتمام الكبير بكربلاء والنجف والمدن المقدسة الاخرى.. وبناء مؤسسات خدمية عملاقة.. وفنادق..وغيرها. .. يمكن ان يدخل للعراق ميزانية اقتصادية هائلة.. يستطيع العراق من خلالها ايجاد مصادر مالية للعراق من غير النفط.. علما ان كسب هؤلاء الزوار الاجانب.. سوف يدفعهم للمجيء للعراق لكربلاء والنجف وبغداد وسامراء وغيرها.. حتى في اوقات المناسبات الغير دينية.. اذا ما جعلت تلك المدن متوفر بها كل الخدمات.. وبنا تحتية حديثة..

تساؤل اوجهه لداود البصري:

      لم تُستهدف طقوس دينية من بين كل الطقوس التي تمارسها الاثنيات بالعالم بالعمليات الانتحارية والتفخيخ والخطف والرمي العشوائي بالاسلحة النارية .. كم استهدفت الطقوس الشيعية الجعفرية.. التي يمارسها شيعة العراق وهم عزل عن السلاح..  ولم يتعرض مشروع للعداء وتوحد كل القوى المتورطة بالدماء كالبعثيين وضباط الحرس الجمهوري السابق وحارث الضاري وهيئته والقوى السنية والدول الاقليمية السنية.. كما توحدوا بالعداء مشروع وحدة الوسط والجنوب فيدراليا.. كيف تفسر كل ذلك..

   واخيرا نؤكد لداود البصري.. بان لا ضمانة لحماية شيعة العراق من الضياع.. الا بتبني  مشروع الدفاع عن شيعة العراق.. لدرء المخاطر عن اهل الوسط والجنوب.. كتثبيت وجود.. يكون داعما لكل الشيعة بالعراق.. وسدا منيعا من عودة الطغيان والتهميش الطائفي ضد الشيعة العراقيين.. وسدا لمنع التدخلات الاقليمية العنصرية الطائفية من مصر والسعودية والاردن وغيرها.. التي تهدف لتقويض والانقضاض على شيعة العراق.. بدعم الاقلية الطائفية والجماعات المسلحة..  لذلك على شيعة العراق تبني مشروع قضية شيعة العراق وهو بـ  (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي 

http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474 

يا البصري صدقت بهذه النقطة فقط (الجماهير المليونية الشيعية ليس ضمانة لشيعة العراق)

 

 

 

موقع يا زهراء سلام الله عليها لكل محبي الزهراء سلام الله عليها فلا تبخلوا علينا بآرائكم ومساهماتكم وترشيحكم كي يعلو اسمها سلام الله عليها ونعلو معه