القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية
الادعية الادعيةوالزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
  مواقع اسلامية
خدمات لزوار الموقع
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز

 

 

القاعدة بزعامة المصري وتفجيرات الكرادة ومسئولية المالكي والخلل (بتوازن الرعب) بين الشيعة والسنة

تقي جاسم صادق

 

     التفجيرات الاخيرة التي طالت زوار شيعة عراقيين متوجهين الى مرقد الامام (موسى الكاظم) عليه السلام..  في بغداد.. بثلاث هجمات انتحارية في منطقة الكرادة.. والتي راح ضحيتها العشرات بين شهيد وجريح.. وما سبقها قبل اسابيع من  استشهاد العشرات بتفجيرات في مدينة تلعفر ذات الغالبية الشيعية.. والتي استهدفت بسيارة مفخخة بحي شيعي .. تشير الى مخاطر وتؤكد حقائق على الارض.. :

1.    اثبتت التفجيرات الاخيرة.. ان (الحرب الطائفية).. التي تشنها القوى التكفيرية والطائفية السنية ضد (شيعة العراق). .. ما زالت مستعرة.. وفندت تصريحات  (قاسم عطا) المتحدث باسم خطة فرض القانون.. الذي ادعى ان الحرب (الطائفية) تحت (اقدامنا).. والتي اثبتت بانها تعلو كل الاصوات.. وحقيقة واقعة على الارض.. توجب على شيعة العراق اتخاذ الاجراءات الكفيلة بحماية انفسهم..

2.    ما يسمى (الخطة الامنية).. اوجدت خلل . في (توازن الرعب) بين الشيعة والسنة بالعراق.. التي حصلت بعد تفجيرات مراقد الائمة عليهم السلام بسامراء.. وانتفاضتهم.. حيث هذه الخطة الامنية.. رجحت كفة القوى السنية الطائفية..  و عرضت الشيعة العراقيين الى ضغوط كبيرة وضربات...ولا ندافع هنا عن ((المليشيات الخارجة عن القانون وتيارها وزعاماتها واصنامها .)). بل الجموع الشيعية العراقية التي شلت حركتها بالخطة الامنية والتي كانت تنشط بالشارع الشيعي لحماية شيعة العراق .. والتي حسبت زورا على المليشيات..في حين القوى السنية لم تتعرض الى هجمات كسر عظم.. ويمكن بحساب بسيط.. ان نعلم ان عدد الذين قتلوا في البصرة وحدها فاق الالاف بين (قتيل وجريح).. في حين عدد الذين قتلوا في (الموصل السنية) يعدون كافراد.. مقارنة بعدد من سقط من بالجنوب والوسط الشيعي العراقي..

3.    اطلاق سراح اعداد كبيرة من الارهابيين من السجون.. وبالالاف.. اوجد ثغرة كبيرة .. وشجع الجماعات المسلحة.. وزودها بقوة بشرية كانت قد فقدتها.. وكذلك اكسبتها قدرة على جذب انصار لها....  لطمئنتهم بان عمليات اعتقالهم تعني.. اطلاق سراحهم بعد فترة.. وما يؤكد ذلك.. بان الكثير من الذين تم اعتقالهم اخيرا تبين بانهم من المطلق سراحهم من قبل المالكي...

4.    اثبتت الهجمات الانتحارية.. بعملياتها الانتحارية في منطقة الكرادة.. ببغداد.. بان المناطق السنية ما زالت حاضنة للقوى الطائفية والتكفيرية المعادية لشيعة العراق.. وفشل (الصحوات) بالمناطق السنية..

5.    تهاون حكومات ما بعد صدام.. ومنها حكومة المالكي.. من خطورة بقاء المقيمين والغرباء الذين جلبهم البعث وصدام.. من مصريين وسودانيين وغيرهم.. الذين ينشطون بالجماعات المسلحة. واخطر الزعامات الخطرة منهم.. كابو ايوب المصري زعيم القاعدة بالعراق.. وابو عبد الرحمن المصري مفتي القاعدة بالعراق.. وابو يعقوب المصري مسئول تفجيرات القاعدة بالعراق.. واكبر عدد من الارهابيين الاجانب بالعراق مصريين كما اكد ذلك مايكل كالدويل القائد في قوات التحالف.. و المصريين بالعراق اصبحوا اكبر حاضنة للارهاب وعناصر نشطة فيه..

       فلماذا لم يتم طرد هؤلاء. وانقاذ العراق من شرورهم.. كما فعلت الكويت بعد تحريرها من طرد نصف مليون فلسطيني ومصري واردني وكان ذلك سبب استقرارها وقطعها يد الدول الاقليمية وصدام من التدخل بشؤونها.. في حين المقيمين والغرباء بالعراق اصبحو خناجر في خصر العراقيين و يد ضاربة للدول الاقليمية في التدخل بشؤونه الداخلية وفي اثارة الفتن و نزيف الدم وعدم الاستقرار بالعراق

6.    مسئولية المالكي.. بهذه التفجيرات.. من خلال اطلاقه سراح (الارهابيين الاجانب) من مصريين وسعوديين.. وتسريح المسلحين المصريين بالشارع العراقي بعد اطلاق سراحهم.. وعدم محاكمتهم.. بكل استهانة بدماء العراقيين..  او على اقل تقدير ارجاعهم الى مصر... كما تم ارجاع الارهابيين السعوديين الى السعودية.. بكل استخفاف بالقضاء العراقي وبدماء العراقيين.. كل ذلك كان عامل في تشجيع الارهاب بالعراق... وفي تمادي المسلحين الاجانب الذين يتزعمون القاعدة ومشتقاتها كابو ايوب المصري في تلطيخ ايديهم بدماء العراقيين... وخاصة ضد شيعة العراق.

7.    ضعف القضاء العراقي.. وعدم تفعيل  القضاء.. باعدام الارهابيين.. بما يتناسب مع حجم الارهاب بالعراق.. وهذا الخلل. .. اوجد جوا.. شجع الارهابيين على التمادي بجرائمهم.. لعلمهم بان القضاء ضعيف بالعراق..

8.    اثبتت فشل الخطة الامنية لحكومة (المالكي).. التي اعتمدت على ضرب المليشيات بالجنوب وخاصة بالبصرة... وبصورة دموية.. لقمع الجماعات الخارجة عن القانون..  ولكن  كانت نتيجتها ان ضربت قوى شيعية كانت رادعه للجماعات التكفيرية حسبت ظلما على المليشيات الخارجة عن القانون .. المستهدفه.. في حين وجدنا العمليات في الموصل.. التي ادعى (المالكي) بانها تستهدف القاعدة فيها.. لم يسمع بها معارك.. ولم يتم اعدام اي جماعات تم القاء القبض عليهم.. وكانت مجرد حملة عسكرية لاعتقال بضعة مئات.. ليتم الاعداد لاطلاق سراحهم (بالعفو العام) الذي يزمع المالكي ان يعلن عنه.. والتي تعني كارثة على الشارع العراقي عامة والشيعي خاصة.

9.    ما يسمى (الخطة الامنية).. اوجدت خلل . في (توازن الرعب) بين الشيعة والسنة بالعراق.. التي حصلت بعد تفجيرات مراقد الائمة عليهم السلام بسامراء.. وانتفاضتهم.. فرجحت كفة القوى السنية الطائفية..  فهذه (الخطة) عرضت الشيعة العراقيين الى ضغوط كبيرة وضربات..ولا نقصد بذلك المليشيات الخارجة عن القانون وتيارها وزعاماتها واصنامها .. بل الجموع الشيعية العراقية التي شلت حركتها والتي كانت تنشط بالشارع الشيعي لحماية شيعة العراق .. في حين القوى السنية لم تتعرض الى هجمات كسر عظم.. ويمكن بحساب بسيط.. ان نعلم ان عدد الذين قتلوا في البصرة وحدها فاق الالاف بين (قتيل وجريح).. في حين عدد الذين قتلوا في (الموصل السنية) يعدون كافراد.. مقارنة بعدد من سقط من بالجنوب والوسط الشيعي العراقي..

10.                       هذه التفجيرات اثبتت بان ما يسمى (استقرار العراق)..ما هو الا اكذوبة.. تهدف من وراءها (تخدير).. الشيعة العراقيين.. الذين يعانون من الضياع و الدمار.. وسوف يستمرون كذلك. الى ان تتكون لهم كيان شيعي عراقي يوحدهم من الفاو الى شمال بغداد.. ويسترجعون اراضيهم التي اغتصبت منهم.. كبادية كربلاء.. وجنوب صلاح الدين.. و غيرها من الاراضي التي سلبت من شيعة العراق بديالى وغيرها.. و العمل على تطبيع العراق من التلاعب الديمغرافي الذي مارسه النظام السابق .. والقوى الارهابية الطائفية التي اكملت مخططاته الدنيئة.. التي هي بالاساس مخططات طائفية مورست منذ الدولة العثمانية..

11.                         تشير هذه التفجيرات..الى حاجة الشارع الشيعي العراقي الى قوة (مسلحة) ذات واجهة (سياسية شيعية عراقية)..برغماتية..  لتملئ الفراغ ولتحمي الاحياء السكنية والمدن والقرى الشيعية والمقدسات.. على ان تقتصر بعملها على ذلك.. و تبتعد عن المواجهات مع القوى الحكومية من شرطة وحرس.. وتنأى بنفسها عن المواجهات مع قوات التحالف وامريكا التي اسقطت صدام والبعث وحكم الاقلية الطائفية.. .. ليكون كل همها (الدفاع عن شيعة العراق).. ولتكسب لها انصار.. و لتبتعد عن عمليات الرد العسكري.. ولا تتحمل تبعات الخطط الامنية.. والحملات العسكرية.. لتكون اليد الضاربة لشيعة العراق ضد القوى التكفيرية والطائفة  السنية والبعثية والمحيط الاقليمي والجوار المعادي والطامع بشيعة العراق.

وخاصة ان الاجهزة الامنية والعسكرية اثبتت فشلها في حماية شيعة العراق.. واثبتت المليشيات والجماعات الخارجة عن القانون.. بانها تحمل شيعة العراق اكبر من طاقمتهم.. و تجرهم الى صراعات اقليمية ودولية.. يكون شيعة العراق وقودها.. وليس لهم فيها ناقة ولا جمل..

12.                       فشل سياسات (سياسي العراق الجديد) وحكومات ما بعد نظام البعث وصدام المقبورين.. التي اعتمدت على ارضاء المحيط الاقليمي.. بمكافئة الدول الاكثر دعما للارهاب بعقود اقتصادية.. وزيادة الزيارات المسئولين العراقيين لتلك الدول.. شجع تلك الدول وشعوبها بالتمادي والاستهانة بدماء العراقيين وكرامتهم..

13.                       مسئولية حكومة المالكي.. ايضا. .من خلال رفع اجزاء من الجدران العازلة عن المناطق  ببغداد .. مما اوجد مرونة للجماعات المسلحة بالتحرك لاستهداف شيعة العراق..

14.                       تمرير المادة 18 المشبوه بالدستور. .. كانت عامل في تشجيع الارهابيين الاجانب بالقدوم للعراق.. من خلال اغراءهم بنساء العراق.. وبتجنيس ابناءهم بالجنسية العراقية بدعوى من باعت نفسها لهم ومهرها دماء العراقيين تحمل الجنسية (العراقية).. وهذا يمثل خطر كبير.. لذلك من الضروري الغاء المادة 18 .. بالدستور.. التي تعرف العراقي كابن المجهول الاب من الام.. وليس من الاب فقط كما امرنا الله.. وان تصاغ بالشكل التالي ان شاء الله قريبا (العراقي هو كل من ولد من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل والولادة او من اب عراقي الجنسية والاصل).. وبذلك نحمي تركيبة العراق الديمغرافية.. ونقبر مشاريع التوطين.. و ننهي نتائج سياسات البعث وصدام التوطينية اللامشروعة.. بعونه تعالى وليس لنا حول ولاقوة ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.

*فقدان الكيان الشيعي العراقي الموحد من الفاو لشمال بغداد سبب نزيف الدم الشيعي العراقي

          وهنا نشير بان الاوضاع بالعراق.. تؤكد بان ما يسمى (استقرار العراق) ليس ضمانة لمستقبل شيعة العراق وحاضرهم بل تخدير واستغلال لهم يمهد لمخاطر،فازمة شيعة العراق عبر التاريخ هو فقدانهم لكيان سياسي خاص بهم يحميهم من المحيط المعادي لهم، لذلك نرى من دون كل المجموعات الاثنية.. الكبرى.. في منطقة الشرق الاوسط.. نجد شيعة العراق يهمشون و يبادون بحملات جماعية وحشية.. مدعومة اقليميا.. عبر مراحل تاريخية.. في وقت نرى اثنيات اخرى.. كالكورد بشمال العراق.. (كوردستان).. حاليا.. لا يتعرضون لهجمات ابادة مماثلة.. من قبل الشعوب والدول المعادية لهم.. السبب لان الكورد اصبح لديهم (كيان خاص بهم).. يحمون به انفسهم من المحيط المحلي والاقليمي.. المعادي لهم.. في حين قبل ان يكون لهم بكوردستان العراق، كانت تتم ضدهم حملات ابادة جماعية.. كالانفال و حلبجة وغيرها..
   وكذلك نرى دول قزمية كـ (البحرين) و (قطر) مثلا.. وهي دولة يحكمها (السنة).. لديهم دولهم الخاصة بهم.. يحمون بها انفسهم.. من خطر الابتلاع من قبل الدول الاكبر حجما وسكاننا منهم.. فأذن لماذا اكثر من (18) مليون شيعي عراقي لا يحق لهم ان يكون لهم كيان خاص بهم..

     وكذلك يطرح تساؤل اخر.. لماذا يحق للسنة اقامة اكثر من اربعين دولة سنية بالعالم.. ولا يعتبر ذلك (طائفية) في نظر البعض.. في حين اذا ما دعى شيعة العراق لقيام كيان خاص بهم.. نرى التهم الجاهزة.. توجه ضدهم.. بـ (الطائفية) .. وهلم جر من المصطلحات التي تعكس طائفية اهل السنة وعنصريتهم ضد الشيعة العراقيين خاصة.. وضد شيعة العالم عامة..

ويجب ان يفهم شيعة العراق حقيقة.. من يوهمهم بان (استقرار) الوضع بالعراق.. مع وجود (قوى سياسية) تدعى انها (شيعية) مشاركة بالحكم.. كل همها هو ارضاء المحيط الاقليمي.. لاستمرار نفوذها.. سوف يكون ذلك .. (حماية) لشيعة العراق.. فنؤكد بانهم متوهمين...

         فمصطلحات كـ (المصالحة الوطنية).. و (مؤتمرات دول الجوار ومصر).. هي صفقات مشبوه.. تهدف الى الاستهانة بكرامة العراقيين عامة وشيعة العراق خاصة.. وتعني اجبار شيعة العراق على (التعايش) بكيان واحد مع من تلطخت ايديهم بدماء الابرياء والاطفال والمقدسات الشيعية.. والذين قبلوا ان تكون مناطقهم بالمثلث السني وكرا للارهابيين .. والبعثيين.. كسوط يجلد ظهور الشيعة.. وكرسالة تهديد.. بان (المثلث السني).. هو اليد (الضاربة).. ضد شيعة العراق.. في اي مرحلة زمنية.. (توجب) في نظر (السنة) والمحيط (الاقليمي) السني.. التضيق و التنكيل بشيعة العراق.. فيبقى شيعة العراق (مرهونين).. بمزاجية و اطماع السنة العرب العراقيين والمحيط الاقليمي الداعم لهم..

       فمن نتائج هذه المصطلحات .. هو منح نفط (شيعي) مخفض للدول التي كان لها ولشعوبها دور في دعم الارهاب.. و عقد صفقات لجلب (ملايين) من الاجانب المصريين (السنة) بحجة العمالة للعراق.. مما يعني التلاعب بتركيبة الديمغرافية للشيعة العراقيين في مناطق اكثريتهم.. في جنوب ووسط العراق الشيعي.. وكذلك من نتائج هذه الصفقات المشبوه.. عدم تفعيل القضاء .. واطلاق سراح الارهابيين الملطخة ايديهم بدماء الشيعة.. و ربط العراق بشعوب ودول (غالبيتها من اهل السنة).. كمصر والاردن وسوريا والخليج ولبنان وغيرها.. لشعوبها دور في ارسال الارهابيين والتنظيمات الارهابية وفي تزعم الارهاب كابو ايوب المصري وابو مصعب الزرقاوي ا لاردني من اصل فلسطيني وابو عبد الرحمن المصري مفتي القاعدة وغيرهم الكثير.. اي جعل الشيعة العراقيين بالمحصلة اقلية.. داخل مناطق اكثريتهم.. وتفقيرهم اقتصاديا على المدى الطويل..

           ونؤكد بان لا استقرار لشيعة العراق.. الا بقيام مشروع الدفاع عن شيعة العراق وهو بعشرين نقطة .. ، علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، واستغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق لتمرير اطماعهم بالعراق، والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي

http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=3474

............

استقرار العراق ليس ضمانة لمستقبل شيعة العراق وحاضرهم بل تخدير لهم يمهد للبطش بهم باي فرصة

الى متى يستمر شرائح من شيعة العراق (مغفلين).. بما يسمى (الاخوة).. و (العراق الواحد)..

 

موقع يا زهراء سلام الله عليها لكل محبي الزهراء سلام الله عليها فلا تبخلوا علينا بآرائكم ومساهماتكم وترشيحكم كي يعلو اسمها سلام الله عليها ونعلو معه