موقع يازهراء سلام الله عليها
القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية
الادعية الادعيةوالزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
  مواقع اسلامية
خدمات لزوار الموقع
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز



تقرير موثق ومهم يوضح الدور الوهابي السعودي الإرهابي في العراق


انتحاري وهابي سعودي قدم الى العراق حسب فتوى سمعها في مساجد مهلكة الارهاب ومصنع تفريخ الموت واكبر مصدري الدمار الى العالم تلك عبارة تتردد كثيرا في الصحافة المختلفة وهذه الحقيقة اوردتها وبالادلة صحيفة نيوزويك Newsweek في معرض تقارير متعددة وجديدة لها حول الدور الارهابي لمهلكة ال سعود في العراق ..
صحيفة نيوز ويك نشرت تقريرا حول الدور الارهابي لمهلكة الوهابية واوردت في تقارير اخرى تخص ذات الموضوع الكثير من الادلة والبراهين على التورط السعودي في العراق , وفي ذات السياق نشرت الصحيفة في موقعها الالكتروني بعض اسماء انتحاريين سعوديين في العراق وفيلما لاحد القادمين الى ارض العراق لقتل ابنائه باسم الجهاد حسب فتيا علماء تحميهم المؤسسة السياسية السعودية وقالت في تعليقها على ما اقدم عليه الارهابي انه اتى بوصفة جهادية من منطقة البريدة وهو في التاسعة عشر من العمر واسمه احمد عبدالله الشايع وبعد ارساله الى العراق استلمته القاعدة هناك وجهزته ليقود شاحنة مفخخة ليفجرها في وسط المدنيين وفجرها في وسط احياء بغداد ونجى من الموت باعجوبة بعد قفزه منها واصيب بجروح بليغة ..وتقول الصحيفة انها حصلت على هذا الفلم من الداخلية العراقية وقتها ..

تقول الصحيفة ان مملكة ال سعود استعادت هذا الانتحاري من الحكومة العراقية وعملت على تاهيله ليعود للحياة الطبيعية ولتساعده على الزواج !! باسلوب رعاية تصفه الصحيفة بالدعائي واصفة طريقة عرضه بالغزل وتكرر دائما لقائه للايحاء بانها لاتدعم الارهاب بينما هناك المئات من الشباب السعودي يذهب الى العراق مع بقية العرب من دول متعددة وبعضهم في الغرب يحملون جنسيات سعودية وشمال افريقية ومصرية واردنية وغيرها من دول المنطقة العربية حسب فتاوى تحريضية تصدر في داخل المملكة فيما لايوجد بينهم ايراني واحد كما تقول الصحيفة ووصفت كيف حول هذا الانتحاري شاحنته الى كرة من النار ازهقت الارواح ومزقت اجساد الاطفال والنساء في احدى ضواحي بغداد ..
وليس ببعيد عن هذا التقرير الذي نشرته هذه الصحيفة الغربية المحايدة وفي هذا الوقت الذي تخرج فيه عشرات الآلاف من الغيارى في ثورة احتجاج كبيرة ضد مهلكة ال سعود الارهابية استطعنا جمع هذه الاحصائية وبالاسماء ومن مصادر سعودية ومواقع ماسمى بالجهاد وهي عينة وجزء صغير لاسماء سعوديين ذهبوا ونفقوا في العراق وبطريقة التفجير الانتحاري وهي ضاهرة وعملية ابادة بحق ابرياء العراق ومقدساته ومقدراته وكيانه تحتاج الى دراسة عميقة لكشف مكنونات هذا الحقد الدفين الذي تحمله صدور هؤلاء الذين قدمو الى العراق حسب فتاوى الجهاد التي سمعوها في الكثير من مايسمى مساجد مهلكة ال سعود ..
ساضع لكم الاسماء التي احصيتها من المواقع السعودية وايضا من خلال التعازي التي تنشر في الصحافة السعودية الرسمية وبعضهم يتلقى التعازي وينشرها كاعلانات في الصحف السعودية الرسمية وينعتهم بالشهداء وهي تعني فترة محددة من الزمن ومحصورة باشهر معدودة ومعها احدى طرق الجهاد في العراق بالصور ..
بعض صور الجهاد الوهابي في العراق

وفي تقارير تابعتها نشرت عبر وسائل الاعلام السعودية تبرز حالة الايغال في الدم العراقي من قبل مهلكة ال سعود سيجد الباحث عن الحقيقة كم هو حجم هذا الاجرام الوهابي الارهابي والذي لايستحي من رمي اللوم على الاخرين بطريقة تنم عن استهتار شنيع بالدم العراقي المسال مما يدعوا الامر كل عراقي ان يبحث عن انجع السبل من اجل ايقاف هذه المهزلة المتمثلة بهذه اللملكة الارهابية الحاقدة ولنطلع على مايقوله السعوديون عن خنازيرهم المفخخة التي احرقت الحرث والنسل في العراق :
عندما يصل خبر مقتل أحد الشبان السعوديين في العراق إلى أسرته داخل السعودية، تتوجه مجموعة من «الدعاة والداعيات» إلى هذه الأسرة لتذكيرها بفضل «الجهاد»، وبأن أبناءها «الشهداء» سيكونون شفعاء لهم في الجنة، ويحثونهم على مسامحة أبنائهم «الشهداء» الذين ذهبوا إلى العراق من دون إذنهم، ما يمثل ضغطاً على الأسرة، يجعلها تكتم ألمها.
أم سامي الرويلي من منطقة الجوف (شمال السعودية) تنتابها حتى الآن حالات من البكاء والألم كلما تذكرت ابنها عبدالله (25 سنة)، الذي قتل في العراق قبل أكثر من 3 سنوات.
رفضت أم سامي مكالمة ابنها حين كان يطلب منها بأن تسامحه على ذهابه الى العراق، وكانت تطلب من شقيقاته حين يتصل بهن أن يعلمنه أن أمه لن تسامحه على ذهابه إلى العراق، أملة بأن يعود لها يوماً!
خالد الخالدي قتل في العراق قبل نحو أربعة أشهر، ويؤكد والده لـ «الحياة» أنه لم يكن يعلم بنية ولده التوجه إلى العراق، ويضيف: «لو علمت بنيته هذه لمنعته من التوجّه إلى هناك».
وأشار إلى أنه كان يرفض الرد على أي مكالمة من خالد حين كان يتصل من العراق، وقال: «كان يكلم والدته وأشقاءه، وتلح والدته في كل مكالمة على أن يحضر إلى السعودية في أقرب وقت».
ولم يدر بخلد أسرة الفهيقي عندما وافقت على سفر ابنها فهد نومان (24 سنة) إلى القصيم للدراسة في فرع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية هناك، أن ينقله «التغرير» إلى بلاد الرافدين من دون أن يحيطها علماً. وتفاجأت عائلته بخبر ركوبه سيارة مفخخة من العراق ومحاولته تفجير معبر الكرامة الأردني عام 2004، بدلاً من أن يعود من مقاعد الدراسة بشهادة جامعية.
ومع أن الزرقاوي الذي قتلته القوات الأميركية هو المتهم الرئيسي بتحريض الفهيقي وغيره من الشبان السعوديين المغرر بهم، إلا أن الفهيقي حوكم في قضية محاولة التفجير المشار إليها باعتباره المتهم الأول، فيما جاء الزرقاوي في المرتبة الثانية في لائحة الاتهام.
الزواج هو الحل!
تنبهت الأسر في منطقة الجوف إلى خطورة ذهاب أبنائها بكثرة إلى العراق، ويقدر شبان في المنطقة عدد زملائهم في العراق بنحو300، وذلك بسبب نشر فتاوى مجموعة من العلماء السعوديين تحرضهم على الذهاب الجهاد في العراق ..
لذلك، فإن أهالي الجوف وضعوا لوقف هجرة شبانهم، إستراتيجية تعتمد على محاولة تزويجهم بأسرع وقت ممكن.
وقال شاب في العشرين من العمر (فضل عدم ذكر اسمه) لـ «الحياة»، إنه عاد إلى منطقة الجوف من العراق، بعدما طلب منه المسؤول عن تجنيده في العراق، تنفيذ عملية انتحارية ضد أهداف مدنية، يحددها القائد في ما بعد بحسب قوله مؤكداً أنه رفض هذا النوع من القتال، لأنه كان يعتقد بأنه ذهب للجهاد هناك ضد «الأميركان». وأوضح الشاب أنه عاد إلى السعودية بالطريقة نفسها التي دخل بها العراق، إذ أعطى أحد الأشخاص مبلغ 5 آلاف ريال لقاء إيصاله إلى الأراضي السورية، ومنها إلى وطنه. وأضاف، إن أهله بعد هذه الحادثة سارعوا إلى تزويجه، حتى لا يفكر في الذهاب مجدداً إلى العراق، مشيراً إلى أن نسبة كبيرة من أهالي الجوف أصبحوا يخشون على أولادهم أن يذهبوا إلى العراق.
طرق الوصول...
يعبُر غالبية الشبان الراغبين في التوجه إلى العراق (أعمارهم بين 18 و25 سنة) من طريق منفذ الحديثة الحدودي بين السعودية والأردن، ومن الأردن إلى سورية ثم يتفقون مع أشخاص معروفين في سورية على تهريب المقاتلين إلى داخل العراق في مقابل أجر مادي يتراوح بين خمسة آلاف وعشرة آلاف ريال.
أما الشبان الممنوعون من السفر وهم العائدون من أفغانستان، فيدخلون العراق بطريقة غير مشروعة، بتخطي الحدود السعودية العراقية، بعد التنسيق مع الجماعات الإرهابية هناك.
ومن وسائل الشبان الأخرى الاتفاق مع بعض الحجاج العراقيين من السنة ومن البعثيين الذين يتوجهون إلى مكة المكرمة بواسطة الحافلات، على الركوب مكان هؤلاء الحجاج في رحلة العودة إلى العراق، إذ يتخلف حاج أو حاجان من الجنسية العراقية عن التوجه إلى العراق، ويحل محلهم الشبان الراغبون في التوجه إلى العراق للقتال.!!!
تجنيد هاتفي
وكشف مصدر أمني سعودي لـ «الحياة» أن هناك من قبض عليهم في السعودية، إثر تلقيهم اتصالات من قيادة الجماعات المتطرفة المقيمة في العراق تحرض هؤلاء على تجنيد الشبان للتوجه إلى العراق.
وعن كيفية إجراء تلك الاتصالات قال المصدر: «إن الشبان الذين يتوجهون إلى العراق، يتم تجنيد بعضهم من قبل تلك الجماعات المتطرفة من أجل تزويدهم بأسماء بعض الأشخاص من داخل السعودية، ويعتقد قادة تلك الجماعات بأن هؤلاء الأشخاص المستهدفين بالاتصالات من داخل السعودية سيقومون بتجنيد بعض الشبان وتحريضهم على التوجه إلى العراق، وتسهيل مهمتهم وإرشادهم إلى الطرق التي توصلهم إلى داخل العراق»...
وفي تقرير سابق اوردته صحيفة عكاظ السعودية
اضغط هنا
اوردت فيه ان اللجنة الدولية للصليب الاحمر في دولة الكويت تراجعت عن الاستمرار في متابعة احوال الارهابيين (المعتقلين) السعوديين في العراق. واوضح والد الارهابي سليمان ظاهر الضبعاني انه تلقى
اتصالامن اللجنة تفيده فيه بعدم قدرتها على متابعة حالة ابنه عقب تسليم القوات الامريكية للارهابيين السعوديين للحكومة العراقية وذلك لعدم وجود اتفاقيات بين المهلة السعودية والعراق حاليا بهذا الشأن. واضاف ان اللجنة اعتذرت عن نقل اي رسائل من الارهابيين السعوديين لذويهم او العكس واشار الى ان من ابلغه بذلك قال له: «دبروا انفسكم». وذكر الضبعاني ان ابنه اتصل بأقارب له في دولة الكويت قبل حوالى شهر طالبا ارسال قرآن كريم صغير الحجم وكتب دينية الا ان الارسالية عادت بعد خمسة عشر يوما دون ان تصل اليه بسبب نقله من سجن «بوكا» في ام قصر الحدودية مع دولة الكويت الى سجن آخر لم يشكف عنه...
ودوليا استطاعت المانيا القبض على شبكة ارهابية يقودها مغربي تعمل على تجنيد الانتحاريين من كافة الدول ومنها السعودية الى العراق اضافة الى ذلك وفي وقت سابق قالت فرنسا ان الشرطة الفرنسة اعتقلت 11 شخصا بينهم تسعة يشتبه في صلاتهم بتنظيم القاعدة في العراق في اطار عملية لمكافحة الارهاب.
وجاءت العملية نتيجة تحقيق مشترك مع السلطات البلجيكية. واعتقل تسعة اشخاص ارهابيون اخرون في بلجيكا.
وقالت وزارة العدل الفرنسية في بيان لها"يرسل هؤلاء المجندون اولا الى السعودية ومصر لتعلم اللغة العربية ومبادئ السلفية في اكثر المدارس الدينية تشددا قبل ان يتجمعوا عن طريق خلية في السعودية مرتبطة بالقاعدة مع شبكة منظمة في سوريا لنقلهم الى العراق للقيام باعمال ارهابية خاصة في صورة هجمات انتحارية بحق الابرياء وخصوصا الشيعة هناك ."
واضافت ان ستة من المعتقلين سيمثلون امام مكتب الادعاء في باريس يفيما بعد وقالت وزارة العدل ان مكتب الادعاء ينوي فتح تحقيق فيما يتعلق "بتشكيل اجرامي بهدف الاعداد لاعمال ارهابية وتمويل نشاط ارهابي في العراق ".
ونتيجة هذه الصناعة السعودية ان اقدم لكم العينية البسيطة جدا من الحقائق الدامغة وبالصورة الموثقة :

اضغط هنا       اضغط هنا     اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا

اضغط هنا      اضغط هنا     اضغط هنا      اضغط هنا       اضغط هنا     اضغط هنا      اضغط هنا       اضغط هنا      اضغط هنا       اضغط هنا

اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا       اضغط هنا

اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا      اضغط هنا

هذا الجزء هوالقليل من الحقائق الدامية نضعها بن ايدي الانسانية و العدالة وحقوق الانسان ومنظمات المجتمع المدني والامم المتحدة والمؤسسات الدولية ولنسال كم قتل كل انتحاري من هؤلاء من الابرياء العراقيين وبالطبع هؤلاء لايمثلون كامل الحقيقة فتلك الاسماء هي احصائية لغاية الشهر السادس من عام 2005 ولكم معرفة النتائج الكارثية حينما نطلع على ماجرى بعد ذلك التاريخ الى هذا اليوم الخامس عشر من اغسطس 2007 وهو بحر زاخر بالدماء والشهداء وامة تباد بكاملها وبصورة مبرمجة ومستمرة ونقول ليعلم ال سعود اننا لن نصمت ولن نسمح لهم بان يستمروا في ابادتنا وستبقى ثورة المهجر والداخل متصاعدة وبكل الاشكال والصور حتى يضع العالم حدا لهذه المجازر البشعة بحق الانسانية والتي ذهب ضحيتها هذه العينات الصغيرة جدا من شهداء العراق على ايدي الامة العربية المجيدة وجارتنا دولة يرقد فيها اعظم نبي نزل رحمة للعالمين وللانسانية .
احمد مهدي الياســــري
alyassiriyahmed@yahoo.com

   

موقع يا زهراء سلام الله عليها لكل محبي الزهراء سلام الله عليها فلا تبخلوا علينا بآرائكم ومساهماتكم وترشيحكم كي يعلو اسمها سلام الله عليها ونعلو معه