|
روائع حكم المشاورة
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: (الحزم ان تستشير ذا الرأي، وتطيع أمره).
وقال صلى الله عليه وآله: (اذا شاور عليك العاقل الناصح فأقبل، وإياك والخلاف
عليهم فإن فيه الهلاك).
وقال صلى الله عليه وآله: (استرشدوا العاقل، ولا تعصوه فتندموا).
وقال صلى الله عليه وآله: (من استشاره أخوه المؤمن، فلم يمحضه النصيحة، سلبه
الله لبه).
قال الإمام امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: (من استقبل وجوه
الآراء، عرف مواقع الخطأ).
وقال عليه السلام: (ما عطب امرؤ استشار).
وقال عليه السلام: (من شاور ذوي الألباب، دل على الرشاد).
وقال عليه السلام: (خير من شاورت ذوو النهى والعلم، وأولو التجارب والحزم).
وقال عليه السلام: (ولا تدخلن في مشورتك بخيلا، يعدل بك عن الفضل ويعدك
الفقر؛ ولا جبانا يضعفك عن الأمور؛ ولا حريصا يزين لك الشره بالجور؛ فإن
البخل والجبن والحرص غرائز شتى، يجمعها سوء الظن بالله).
قال الإمام جعفر الصادق عليه السلام: (وفي المشاورة اكتساب العلم).
وقال عليه السلام: (المستبد برأيه، موقوف على مداحض الزلل).
قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام: (من استشار لم يعدم عند الصواب
مادحا، وعند الخطأ عاذرا).
قال الإمام أمير المؤمنين عليه السلام: (من لم يستشر يندم).
وقال عليه السلام: (شاور في حديثك الذين يخافون الله |